10 أسباب وراء القيود الأمريكية على دخول المواطنين الصوماليين

مقديشو ( بوابة الصومال) – في يونيو 2025، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن قيود جديدة على دخول المواطنين الصوماليين إلى الولايات المتحدة، مشيرًا إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي والسلامة العامة.
ووفقًا لورقة معلومات صادرة عن البيت الأبيض، إليكم الأسباب العشرة التي تقف وراء هذا القرار:

1.  غياب سلطة مؤهلة – تواجه الصومال صعوبات في إصدار جوازات سفر ووثائق مدنية آمنة، مما يحد من فعالية عمليات التدقيق على الأفراد الراغبين في دخول الولايات المتحدة.

2.  أنظمة تدقيق غير كافية – تفتقر الصومال إلى أنظمة فعالة لفحص المتقدمين للحصول على تأشيرات أمريكية، وهو ما يثير مخاوف أمنية.

3.  ضعف سيطرة الحكومة – تسيطر الحكومة الصومالية بشكل محدود على أراضيها، مما يسمح للجماعات الإرهابية بالتحرك بحرية ويُعقّد جهود الأمن.

4.  ملاذ آمن للإرهابيين – تُعتبر الصومال ملاذًا لجماعات مثل حركة الشباب التي تستغل مناطق في البلاد للتخطيط وتنفيذ هجمات.

5.  تهديدات إرهابية مستمرة – لا تزال الولايات المتحدة تنظر إلى الصومال كمصدر محتمل للنشاط الإرهابي الذي يهدد أمنها القومي.

6.  عدم القدرة على تقييد حركة الإرهابيين – يسمح الانقسام السياسي في الصومال للجماعات المتطرفة بالتحرك دون قيود، مما يصعّب تتبعهم أو الحد من أنشطتهم.

7.  وجهة مفضلة للإرهابيين – تظل الصومال نقطة جذب للأفراد الراغبين في الانضمام إلى الجماعات المتطرفة التي تهدد الأمن العالمي، بما في ذلك الولايات المتحدة.

8.  رفض استعادة المواطنين المرحّلين – تتردد الصومال في استقبال مواطنيها الذين تعتبرهم الولايات المتحدة تهديدًا أمنيًا، مما يُعقّد عمليات الترحيل.

9.  تحديات الحكم – فشل الصومال في تحقيق حكم فعّال على مستوى البلاد يُساهم في زعزعة الاستقرار ونمو الجماعات المتطرفة.

10. مخاوف أمنية دولية – أدى غياب منظومة أمنية قوية في الصومال إلى اعتبارها من قبل الولايات المتحدة مصدر خطر كبير على الأمن الدولي.

وقد أثّرت هذه القيود بشكل كبير على المواطنين الصوماليين الساعين للسفر إلى الولايات المتحدة، وأثارت نقاشات دبلوماسية حول تداعياتها بين البلدين.
المصدر: whitehouse.gov